دخلت أفريقيا سباق الفضاء، مع أول قمر صناعي في غانا يدور الآن حول الأرض
وبعد شهرين من استقالته من اوبر، تردد ان الرئيس التنفيذى السابق ترافيس كالانيك سأل بعض الزملاء السابقين اذا كانوا سيدعمونه فى معركة محتملة للمساهمين، وذلك وفقا لتقرير جديد نشرته "ذي إنفورماتيون".
سوف تجد دوريا هذه الأنواع من المعارك الوكيل يحدث في الشركات العامة، ولكن بعد الإطاحة به، ويبدو أن كالانيك لا تزال قد ترغب في محاولة لكسب بعض السيطرة على اوبر. تقارير المعلومات أن كالانيك لا تسعى حاليا لمعركة المساهمين. يأتي ذلك وسط تقارير تفيد بأن سوفت بانك تتطلع للاستثمار في الشركة، فضلا عن شراء أسهم من المساهمين الحاليين.
الدراما الطازجة والتحريض من كالانيك ربما لن تساعد الأمور في الشركة، والتي لديها عدد من فتحات فارغة في الجزء العلوي من الشركة التي انها تبحث لملء. أي نوع من المشاحنات الداخلية قد ينتهي في نهاية المطاف بعيدا عن المرشحين المحتملين، خاصة إذا كان كالانيك يبحث حقا للعودة إلى نوع من الدور التشغيلي في الشركة.
وجاء رحيل كالانيك بعد عدد من الفضائح الهامة داخل الشركة، بما في ذلك دعوى قضائية بين وايمو وأوتو، شركة النقل الذاتي التي حصلت عليها. كما بدأ اوبر تحقيقا داخليا حول قضايا التحيز الجنسي داخل الشركة بقيادة النائب العام السابق اريك هولدر. اعتمد أوبر جميع التوصيات العشر الناتجة عن التحقيق في يونيو.
آخر التفاصيل العصير في قصة المعلومات هو أن طلب مجلس اوبر من قبل المديرين التنفيذيين عدم الاتصال موظفي اوبر للحصول على معلومات أو مساعدة دون موافقة من المجلس. ومع ذلك، في يونيو، ذكرت ريكود أن الموظفين اوبر كانوا يرسلون عريضة داخليا يطلب من المجلس للسماح كالانيك بالبقاء في الشركة.
